فصل: 22- قايماز مولى المستنجد بالله

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: سير أعلام النبلاء



.22- قايماز مولى المستنجد بالله

*
ملك الأمراء قطب الدين ارتفع شأنه وعلا محله في دولة أستاذه فلما استخلف المستضيء عظم قايماز وصار هو الكل؛ فلقد رام المستضيء تولية وزير فمنعه قايماز وأغلق باب النوبي وهم بشق العصا وخرج في جيشه من بغداد وكان سمحا كريما طلق المحيا قليل الظلم فأتاه الأجل بناحية الموصل وسكنت النائرة.
مات: في ذي الحجة سنة سبعين وخمس مائة.


.23- صدقة بن الحسين أبو الفرج ابن الحداد البغدادي

**
العلامة أبو الفرج ابن الحداد البغدادي الحنبلي الناسخ الفرضي المتكلم المتهم في دينه.
نسخ الكثير بخط منسوب.
__________
(*) ذكر أخباره مؤرخو عصره مثل ابن الجوزي وسبطه وابن الأثير وترجم له ابن الجوزي ترجمة مفردة في المنتظم: 10 / 255 وابن الفوطي في الملقبين بقطب الدين من تلخيصه: 4 / الترجمة 2864 والذهبي في تاريخ الإسلام الورقة: 36 (أحمد الثالث 2917 / 14) والعبر: 4 / 211 وابن كثير في البداية: 12 / 291 وغيرهم.
(* *) ترجم له ابن الجوزي في المنتظم: 10 / 276 وصيد الخاطر: 239 وابن الأثير في الكامل: 11 / 183 وابن الدبيثي في تاريخه: الورقة 82 (باريس: 5922) وسبط ابن الجوزي في المرآة: 8 / 344 والذهبي في تاريخ الإسلام: الورقة 48 (أحمد الثالث 2917 / 14) وابن كثير في البداية: 12 / 298 والعيني في عقد الجمان: 16 ك الورقة 608 ومقدمة المجلد الأول من تاريخ ابن الدبيثي المطبوع: 1 / 40 وابن رجب في الذيل: 1 / 339 وابن العماد في الشذرات: 4 / 245.